لا أجد كلمة أكثر وصفا له سوى إنه شرير.
هو مزيج من الغضب و الحزن و بعض الافكار المؤذيه.
اشعر و كأنه حمل.
كأنه أوزان على اكتافي
أو كان الأكسجين اختفى و رئتي على وشك الانفجار.
عندما يتملكني هذا الشعور تعود بي الذاكره إلى ليالٍ زارني بها الجاثوم، يحاصرني الشلل لحظياً يتملكني الرعب..
صار هذا الشعور يلازمني معظم الوقت..
قد اتشتت عنه لعدة دقائق لكنه يثقل صدري و يعود اشرس مما كان..
ولا أعلم حتى الآن كيف اهرب منه..