لثّمني بغرامه و سقاني خمرة العشق ..
فسكرت و انا لا أدري و بحبه تعلقت ..
فلمّا أقتربت منه و ملكته ..
جذبوني لابتعد ..
فلم أفهم و ماذا أفعل انا بحبي ..
فصرخوا:
"ولا تقربوه و انتم سكارى.. و تفادوه و هو مسكركم"..
فتجاهلتهم و ازددت قرباً
حتى في يوم منع عني..
فأصبحت أنا مدمن الخمرِ ولا أجد من يسقيني ..
ما من علاج لإدماني سواه
و ما هو الّا ادمان لا يمكنني تحمل تكلفته..
و ها أنا اجول في الطرقات بآثار انسحاب المخدر..
كالسكاكين في جسدي
و قلبٌ لاهث لا يقوى علي القيام بعمله.. لم يعد يدق..
بقايا انسانٌ صرت ..
فقالوا لي و ليس المدمن بإنسان..
فأصبحت أنا المدمن فاقد الحياة..
معدوم النشاط الحيوي..
مات جسدي و اموت انا
و ادماني طريقٌ بلا عوده..
آخر جولة في الطرقات المجهوله ثم أرى هذا الضوء السرمدي.. و كفى.
فسكرت و انا لا أدري و بحبه تعلقت ..
فلمّا أقتربت منه و ملكته ..
جذبوني لابتعد ..
فلم أفهم و ماذا أفعل انا بحبي ..
فصرخوا:
"ولا تقربوه و انتم سكارى.. و تفادوه و هو مسكركم"..
فتجاهلتهم و ازددت قرباً
حتى في يوم منع عني..
فأصبحت أنا مدمن الخمرِ ولا أجد من يسقيني ..
ما من علاج لإدماني سواه
و ما هو الّا ادمان لا يمكنني تحمل تكلفته..
و ها أنا اجول في الطرقات بآثار انسحاب المخدر..
كالسكاكين في جسدي
و قلبٌ لاهث لا يقوى علي القيام بعمله.. لم يعد يدق..
بقايا انسانٌ صرت ..
فقالوا لي و ليس المدمن بإنسان..
فأصبحت أنا المدمن فاقد الحياة..
معدوم النشاط الحيوي..
مات جسدي و اموت انا
و ادماني طريقٌ بلا عوده..
آخر جولة في الطرقات المجهوله ثم أرى هذا الضوء السرمدي.. و كفى.
No comments:
Post a Comment