Thursday, January 16, 2014

تداعيات.


هل حان الوقت ام مازلنا عالقين في اللاشئ تحت مسميات كاذبة مثل سنة الحياه و القدر
متجاهلين كيف ان الفرد قادر على كتابة صفحات حياته و احيائها من بين طيات الورق المتزاحم...
نتجاهل قدرتنا على التماسك فنتداعى في سبيل أن يعيد تجميعنا شخص ما..
لكن.. كلٌّ منا منشغل في تداعياته حتى صرنا جميعا متداعين .. 
فقط قليلون يحاولون ترميم الآخر و حين يفشل يتداعى هو أيضا..

لا أفهم كيف فشل كل شئ؟  
متي انتهى؟
متى كبرنا و لِم لا نفهم شيئا؟
لِم أشعر دائما و كأن العالم يتداعى و ليس فقط البشر؟
أم .. لا أعلم .. لا أفهم ,, فقط ..
أكاذيب .. مسميات .. ألاعيب .. تداعيات .. موت .. فشل ..

الى متى؟..



No comments:

Post a Comment