لو تتجاهل الآهات و الآلام بصدرها
و مئات كلمات اللوم و العتاب
وتهشم ضلوعها وقت تسارعت دقات قلبها حزنا ..
والف مرة حين تجاهلت كرامتها و كبريائها ..
ولتتاجهل ندوبا هو السبب فيها ..
فلتنسى كل مرة ظلمها فيها و كل مرة خانها ..
كل مرة كذب .. و كل مرة قال انه يحبها وهو لا يعني تلك الكلمات .
لو فقط تمسك بهاتفها و تحادثه ..
تبوح له بحبها و عدم نسيانها له ..
تعترف له انها طالما كانت ملكه و لن يمتلكها احد بعده.
و مئات كلمات اللوم و العتاب
وتهشم ضلوعها وقت تسارعت دقات قلبها حزنا ..
والف مرة حين تجاهلت كرامتها و كبريائها ..
ولتتاجهل ندوبا هو السبب فيها ..
فلتنسى كل مرة ظلمها فيها و كل مرة خانها ..
كل مرة كذب .. و كل مرة قال انه يحبها وهو لا يعني تلك الكلمات .
لو فقط تمسك بهاتفها و تحادثه ..
تبوح له بحبها و عدم نسيانها له ..
تعترف له انها طالما كانت ملكه و لن يمتلكها احد بعده.
يخرج من عينيها دموع كانت حبيسة الكبرياء ظلت مسجونة لفترة طويله حلف اسوار جفونها ..
انهمار مياه شلالات تتجاوز سرعة اكبر شلال في العالم..
ثم تتجمع الكلمات في قلبها..
و تذوب الكلمات على حافة شفتيها..
اعترافات فتاة حطمها فتى
ذاك الذي يلعب بقيود الفتاة بمهارة لاعب الماريونيت
يسير قلوبهن كما يشاء يمينا و يسارا و يحركهن بإرادته حيث يشتهي.
هو من اقتحم حياتها بمحض ارادتها في وقت عقلهها و قلبها كانا كالغريق الباحث عن اي سبيل للخروج من الماء فتشبث بأول ما رآه ..
كان هو اول ما رأت بعد علاقة دامت عدة اشهر بآخر..
آخر حذرها منه بدل المرة الف..
قال لها انها حمقاء و ستستسلم لكلماته التي يحفظها عن ظهر قلب فلا تمر فتاة من تحت يده يقولها لها..
لكنها تجاهلت كلماته..
كم تشعر الآن بالغباء و الم ..
كم من ليالي بقتها مستيقظه ترن في اذنيها صوت الاول و هو يتلو اسطوامته التي تعلم مدي كذبها و تعتصر قلبها في سبيل كلمة و بعض اهتمام منه..
و صوت الآخر وهو يحكي لها قذاراته و لم يجب ان تبتعد عنه
انهمار مياه شلالات تتجاوز سرعة اكبر شلال في العالم..
ثم تتجمع الكلمات في قلبها..
و تذوب الكلمات على حافة شفتيها..
اعترافات فتاة حطمها فتى
ذاك الذي يلعب بقيود الفتاة بمهارة لاعب الماريونيت
يسير قلوبهن كما يشاء يمينا و يسارا و يحركهن بإرادته حيث يشتهي.
هو من اقتحم حياتها بمحض ارادتها في وقت عقلهها و قلبها كانا كالغريق الباحث عن اي سبيل للخروج من الماء فتشبث بأول ما رآه ..
كان هو اول ما رأت بعد علاقة دامت عدة اشهر بآخر..
آخر حذرها منه بدل المرة الف..
قال لها انها حمقاء و ستستسلم لكلماته التي يحفظها عن ظهر قلب فلا تمر فتاة من تحت يده يقولها لها..
لكنها تجاهلت كلماته..
كم تشعر الآن بالغباء و الم ..
كم من ليالي بقتها مستيقظه ترن في اذنيها صوت الاول و هو يتلو اسطوامته التي تعلم مدي كذبها و تعتصر قلبها في سبيل كلمة و بعض اهتمام منه..
و صوت الآخر وهو يحكي لها قذاراته و لم يجب ان تبتعد عنه
و هي تتجاهله و تتململ ناظرة للسماء متاجهلة كلماته.
كم هي نادمه .. كم تتمني ان تعود بالوقت ان تسمع كلامه، تعترف له انه على حق و تقول له ما آلمها من جهته ..
كم هي نادمه .. كم تتمني ان تعود بالوقت ان تسمع كلامه، تعترف له انه على حق و تقول له ما آلمها من جهته ..
ان تبكي امامه و تقول له كيف ان لن يحبها احد غيره. و لن يهتم لأمرها احد مثلما فعل هو ..
لم يكن ليفخر احد بأي انجاز سواه و لن يغضب عليها غيره حين تخطئ فتشعر بسوء فعلتها ..
لم تتفهم بشاعة الموقف الى حين رحل الآخر..
و يا ليته رحل في صمت
لكنه رحل آخذا معه ما نبقى من كرامتها
محطما ما بقي سليما من ضلوعها
طعن قلبه و ترك سائحا في ما تبقى فيه من دماء كانت بالكاد تبقيه حيا ..
و يا ليته رحل في صمت
لكنه رحل آخذا معه ما نبقى من كرامتها
محطما ما بقي سليما من ضلوعها
طعن قلبه و ترك سائحا في ما تبقى فيه من دماء كانت بالكاد تبقيه حيا ..
No comments:
Post a Comment