احببتك كما لم تحب فتاة من قبل..
حب غريب لا شبيه له، تعلقت بك كما يتعلق طفل بأمه..
كانت ابتسامتك كافية لتمﻷ حياتي بالسعاده
و كان اسمك كاقتباس من اروع قصص الحب
صوتك كان كموسيقى تعزفها احسن اوركيسترا في العالم..
كنت ما استيقظ لأجله صباحا و انام حتى اهرب من ساعات كنت فيها بعيدا..
كان هروبي اليك من كل ما يوجعني و يضعفني..
كنت انت مصدر قوتي و كنت كلما تألمت جريت اليك باحثة فيك عن الحماية و الطمأنينه.
لكن كيف لم ارى او الاحظ ان ضعفي هو ما سيأخذك مني ان حاجتي المستمرة اليك ستكون هي ما يبعدك عني..
كم كنت انانية حتى خسرتك..
لا أعلم كيف كان كل شيء اقوله او اقوم به يبعدك قليلا عني حتى صارت بيننا فجوة..
ظننت سفرك و هجرك لمدينة شهدت شوارعها على قصة حب دامت سنوات كان بحثا لك عن مصدر قوت يبني مستقبلنا معا.. كيف لم ارى انه مهرب لك مني و من كل شئ..
لا اعلم كيف اعيد بناء قلوب جعلها زلزال بقايا وطن مهدوم.
Saturday, July 19, 2014
خراب..
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment